موطأ الإمام مالك
🔹اسم الكتاب : موطأ الإمام مالك.
🔹عدد الحديث : في رواية ألفاً وتسعمئة واثنين وأربعين (١٩٤٢) حديثاً وهي الرواية المشهورة. وفي روايه اخرى ثلاثة آلافٍ وتسعة وستين (٣٠٦٩) حديثاً.
🔹اسم المؤلف : عبد الله مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر الأصبحي الحميري المدني.
فقيه ومحدّث مسلم، وثاني الأئمة الأربعة عند المسلمين السنة، وصاحب المذهب المالكي في الفقه الإسلامي.
🔹المولد : اختلف العلماء في السنة التي ولد فيها الإمام مالك، فقيل إنه ولد سنة ٩٠هـ، وقيل ٩٣ هـ، وقيل ٩٤ هـ، وقيل ٩٥ هـ، وقيل ٩٦ هـ، وقيل ٩٨ هـ، ولكن الأكثرين على أنه ولد سنة ٩٣ هـ/٧١١م في خلافة الوليد بن عبد الملك، ولقد رُوي أن مالكاً قال : «وُلدت سنة ثلاث وتسعين». وقد ولد مالك بالمدينة المنورة، وقيل إنه ولد بذي المروة، وهي قرية تقع بوادي القرى بين تيماء وخيبر.
🔹الوفاة : مرض الإمام مالك اثنين وعشرين يوماً، ثم جاءته منيته وأكثر الرواة على أنه مات سنة ١٧٩هـ،/ ٧٩٥م واختلفوا في أي وقت منها، و الأكثرون على أنه مات في الليلة الرابعة عشرة من ربيع الثاني منها.
Download Link
মুয়াত্তা মালেক ১ম খণ্ড Download
মুয়াত্তা মালেক ২য় খণ্ড Download
মুয়াত্তা মালেক ৩য় খণ্ড Download
মুয়াত্তা মালেক ২য় খণ্ড Download
وصف الكتاب ومنهج المؤلف
الموطأ وكان كتاب مالك، أفضل وأعظم نفعاً وأكثر تأثيرا من كل الكتب التي ألفت ذلك الوقت، لجأ الخليفة أبي جعفر المنصور (ت ١٥٨ هـ) إلى الإمام مالك في موسم الحج طالبا منه تأليف كتاب في الفقه يجمع الشتات وينظم التأليف بمعايير علمية حددها له قائلا : «يا أبا الله ضع الفقه ودوّن منه كتبا وتجنّب شدائد عبد الله بن عمر، ورخص عبد الله بن عباس، وشوارد عبد الله بن مسعود، واقصد إلى أواسط الأمور، وما اجتمع إليه الأئمة والصحابة، لتحمل الناس إن شاء الله على علمك، وكتبك، و نبثها في الأمصار ونعهد إليهم ألا يخالفوها». وقد طلب المنصور من الإمام مالك أن يجمع الناس على كتابه، فلم يجبه إلى ذلك، وذلك من تمام علمه واتصافه بالإنصاف، وقال: «إن الناس قد جمعوا واطلعوا على أشياء لم نطلع عليها» من علوم الحديث للحافظ ابن كثير.
كم عدد الأحاديث في موطأ مالك؟
اختلفت عدد الأحاديث الموجودة في موطأ مالك باختلاف وباختلاف طريقة العد؛ إن حُسبت آثار الصحابة والتابعين أحاديث مستقلة، وبالنظر إلى الطبعات المحققة والمنقحة لموطأ مالك وجدت روايتين لعدد الأحاديث الواردة فيه بيانهما آتياً.
🔹الرواية الأولى : عدد أحاديث موطأ مالك ألفاً وتسعمئة واثنين وأربعين (١٩٤٢) حديثاً، وهي الرواية المشهورة المعروفة والمقصودة عند إطلاق الموطأ، وهي رواية يحيى الليثي التي رقمها الشيخ خليل شيحا.
🔹الرواية الثانية : بلغ عدد أحاديث موطأ مالك فيها ثلاثة آلافٍ وتسعة وستين (٣٠٦٩) حديثاً، وقد شملت كلّ الأقوال الواردة في الموطأ حتى أقوال صاحبه الإمام مالك، وهي رواية أبي مصعب الزهري التي رقمت في طبعة مؤسسة الرسالة.
منهجه العلمي :
كتاب الإمام مالك هو أجلّ كتب الحديث المتقدمة عليه وأعظمها نفعاً بلا شك فيه الأحاديث الصحيحة المسندة، وإن كان الكتاب ليس بالكبير، فيه البلاغات والمنقطعات والمراسيل، ولا يستدرك على الإمام مالك في ذلك؛ لأنه يرى حجية المرسل، وهذه البلاغات وصلها ابن عبد البر في التمهيد سوى أربعة أحاديث، وقد وصلها ابن الصلاح كما هو معروف.
أقوال العلماء عن الموطأ
🔹قال الإمام الشافعي : «ما كتاب بعد كتاب الله أنفع كتاب مالك أنس». وهذا القول قبل ظهور صحيح البخاري.
🔹قال البخاري «أصح الأسانيد كلها: مالك عن نافع عن ابن عمر»، وكثيرًا ما ورد هذا الإسناد في الموطأ.
🔹قال القاضي أبو بكر بن العربي في شرح الترمذي: الموطأ هو الأصل واللباب وكتاب البخاري هو الأصل الثاني في هذا الباب وعليهما بنى الجميع كمسلم والترمذي.
🔹وكان معروفاً بالصبر والذكاء والهيبة والوقار والأخلاق الحسنة، وقد أثنى عليه كثيرٌ من العلماء منهم الإمام الشافعي بقوله : «إذا ذكر العلماء فمالك النجم، ومالك حجة الله على خلقه بعد التابعين». ويُعدُّ كتابه «الموطأ». من
أوائل كتب الحديث النبوي وأشهرها وأصحها، حتى قال فيه الإمام الشافعي: «ما بعد كتاب الله تعالى كتاب أكثر صواباً من موطأ مالك»
🔹وقد اعتمد الإمام مالك في فتواه على عدة مصادر تشريعية هي: القرآن الكريم والسنة النبوية، والإجماع، وعمل أهل المدينة، والقياس، والمصالح المرسلة، والاستحسان، والعرف والعادات، وسد الذرائع، والاستصحاب.
ولد الإمام مالك بالمدينة المنورة سنة ٩٣ هـ/٧١١م ونشأ في بيت كان مشتغلاً بعلم الحديث واستطلاع الآثار وأخبار الصحابة وفتاويهم، فحفظ القرآن الكريم في صدر حياته، ثم اتجه إلى حفظ الحديث النبوي وتعلم الفقه الإسلامي، فلازم فقيه المدينة المنورة ابن هرمز سبع سنين يتعلم عنده، كما أخذ . كثير من غيره من العلماء مثل نافع مولى ابن عمر و ابن شهاب الزهري، وبعد أن اكتملت دراسته للآثار والفتيا.
🔹مرض الإمام مالك اثنين وعشرين يوماً، ثم جاءته منيته وأكثر الرواة على أنه مات سنة ١٧٩هـ،/ ٧٩٥ وقد قال فيه القاضي عياض : «إنه الصحيح الذي عليه الجمهور»، واختلفوا في أي وقت منها، و الأكثرون على أنه مات في الليلة الرابعة عشرة من ربيع الثاني منها.
وفي رواية عن بكر بن سليم الصراف قال: دخلنا على مالك في العشية التي قبض فيها، فقلنا: «يا أبا عبد الله كيف تجدك؟»، قال: ما أدري ما أقول لكم، ألا إنكم ستعاينون غداً من عفو الله ما لم يكن لكم في حساب»، قال: «ما برحنا حتى أغمضناه، وتوفي رحمه الله يوم الأحد لعشر خلون من ربيع الأول سنة تسع وسبعين ومائة». وصلى عليه عبد الله بن محمد بن إبراهيم أمير المدينة، وحضر جنازته ماشياً، وكان أحد من حمل نعشه.
🔹وكانت وصية الإمام مالك أن يُكفّن في ثياب بيض، ويُصلى عليه بموضع الجنائز، فنفّذت وصيته ودفن بالبقيع.
ট্যাগ:
- মুয়াত্তা ইমাম মালেক pdf download
- মুয়াত্তা ইমাম মুহাম্মদ pdf download
- শরহে মুয়াত্তা
- মুয়াত্তা ইমাম মালেক বাংলা
- মুয়াত্তা কিতাব
- ইমাম মালেক রহ.-এর জীবনী
- ইমাম মুহাম্মাদ রহ.-এর জীবনী
0 Comments